صفحات الدليل

مختارات

شذرات من الدليل

  • حرف [ب]

    البشرى برحمة الله

    مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا ۖ وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٨٤﴾

    ﴿ القصص﴾
  • حرف [ب]

    البشرى برحمة الله

    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٥٣﴾

    ﴿ الزمر﴾
  • حرف [ب]

    البشرى برحمة الله

    وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ ﴿٢٨﴾

    ﴿ الشورى﴾
  • حرف [ر]

    الرزق(القلق بشأنه) –علاج

    قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٦﴾ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٢٧﴾

    ﴿ آل عمران﴾
  • حرف [ر]

    الرزق(القلق بشأنه) –علاج

    فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ ۖ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٣٧﴾

    ﴿ آل عمران﴾
  • حرف [ز]

    الزواج ( الإعراض عنه بسبب الفقر)-علاج

    وَأَنكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ۚ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿٣٢﴾

    ﴿ النور﴾
  • حرف [ض]

    ضيق الصدر

    وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴿٩٧﴾ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ ﴿٩٨﴾ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿٩٩﴾

    ﴿ الحجر﴾
  • حرف [ض]

    ضيق الصدر

    الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّـهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴿٢٨﴾

    ﴿ الرعد﴾
  • حرف [م]

    المعدة والأمعاء ( أمراض) – وقاية وعلاج

    يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴿٣١﴾

    ﴿ الأعراف﴾
  • حرف [هـ]

    هجر الزوجات –علاج

    لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ ۖ فَإِن فَاءُوا فَإِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٢٦﴾ وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّـهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٢٧﴾

    ﴿ البقرة﴾

    حرف [م]

    الماء ( عدم شربه بانتظام)-علاج

  • أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٠﴾

    ﴿ الأنبياء﴾

    يقول الدكتور محمد يوسف خليل استشاري الطب النفسي : إن نشاط الجسم ونشاط أجهزته يتحقق بنشاط الخلايا ،ونشاط الخلايا معناه نشاط كهربي ، ومعناه أن الخلية تؤدي وظائفها فإن كانت الخلية ساكنة فمعنى هذا أنه ليس لها أي نشاط كهربي ؛ فإذا نشطت فمعنى هذا أن هناك نشاطا كهربياً فسيولوجياً قد حدث نتيجة تحرك الأملاح التي بداخلها وهي الصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز ؛ ومن المعلوم أن البوتاسيوم ثابت في داخل الخلية لا ينفد منها ، ولابد أن يتوافر الماء داخل الخلية حتى تتحرك الأملاح وتتولد الكهرباء ؛ فلولا الماء ما كان هناك كهرباء ولولا الكهرباء ما كان هناك نشاط ولولا النشاط ما كان هناك حياة! (1)
    فالماء –كما يقول الكتورزغلول النجار- هو سر من أسرار الحياة‏ - وأصل من أصولها التي لايمكن لها أن توجد بدونه‏،‏ وهكذا قدَّر الخالق العظيم‏،‏ فجعل الأرض أغني الكواكب المعروفة لنا ثراء بالماء‏،فأنشأه من عناصره وأخرجه من داخلها‏،‏ ليتكثف ويعود إليها مطرا‏،‏ وبردا‏،‏ وثلجا‏،‏ يفتت صخورها‏،‏ ويشق الفجاج والسبل فيها‏،‏ ويكون تربتها‏،‏ وصخورها الرسوبية‏،‏ ويركز أعدادا من الثروات المعدنية فيها‏،‏ ويجري علي سطحها سيولا جارفة‏،‏ وأنهارا متدفقة‏،‏ وجداول جارية لينتهي به المطاف إلي منخفضات الأرض مكونا البحيرات والبحار والمحيطات‏،‏ كما يتسرب إلي ما دون قشرة الأرض ليكون عددا من الخزانات المائية تحت سطح الأرض‏،‏ أو يرطب كلا من تربتها والأجزاء الدنيا من غلافها الغازي‏،‏ أو يتجمع علي هيئة سمك متفاوت من الجليد علي قطبي الأرض وفوق قمم الجبال الشاهقة‏.‏
    وقد اقتضت مشيئة الخالق‏(‏ سبحانه وتعالي‏)‏ أن يسكن في الأرض كمية محدودة من الماء في محيطاتها‏،‏ وبحارها‏،‏ وبحيراتها‏،‏ وأن يجري هذا الماء في أنهارها وجداولها‏،‏ وأن يختزن بعضه في الطبقات المسامية والمنفذة من قشرتها‏،‏ وفي بعض الصخور المتشققة من صخور تلك القشرة الأرضية‏،‏ ليخرجه علي هيئة العيون والينابيع‏،‏ وأن يحتبس جزءا آخر علي هيئة الجليد فوق القطبين وفي قمم الجبال وهذا كله بالقدر المناسب بغير زيادة ولا نقصان‏،‏ والكافي لمتطلبات الحياة علي الأرض بالضبط‏،‏ وهذا التوازن الحراري المناسب في غلافها الغازي القريب من سطحها‏،‏ وعدم وجود فروق كبيرة بين درجات حرارة كل من الشتاء والصيف بما يلائم مختلف صور الحياة الأرضية. (2)

  • 1- محمد يوسف خليل .
    2- زغلول النجار. "الماء في القرآن الكريم". تاريخ الإتاحة 1 أكتوبر، 2010. http://forums.graaam.com/7355.html